ياقوت القلب ..خربشات الحب

لقطه نادره للشيخ الحذيفي الحمد لله الذي جعل في ديننا أعذار وسماحه ويسر* ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذينَ من قبلنا ربنا ولاتحملنا ما لا طاقة لنا به وعفُ عنا وغفر لنا ورحمنا أنت مولانا فنصرنا على القوم الالكافرين*

ياقوت القلب ..خربشات الحب
كبستان يحتوي كل الورود الجميلة ، وكالمطر الذي نستمتع بحباته
وجمال الموضوع في تنوعه وفي صياغته

لا حرمنا الله منكِ اختي البريئة

اخوكِ

تشرفتُ بمروركم وأزدان متصحفي وفاح عطرامن عطركم
لكم ولكل من مر صامتا

قال تعالى
{ ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم } .
وقال تعالى - { ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما }
وقوله تعالى
( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك )
فسبحان من علم وأودع الرحمة في قلب هذا القط وغيره من المخاوقات

وش جااابك ؟جاابك الشوق أو جيت تقول الصراحة أفتقدتك
لامست جراح موطنك مو متغير عليك لايذمك ولايمدحك
وش جااابك ؟ جاابك الوله ؟ ولهت لي ! مين قال لك إني ودي أسمعك
برفق ياسيدي يكفي ولعتني وتجاهلت أنت فيني تولعك
وش جااابك ؟بالله عليك حبي الجارف ولا نسيم عشقي الهادئ يجذبك
وش سويت بسؤالك ذبحت سكوني وماودك سكوني يوجعك
وش سويت جيت تجرح ولاعليك!
تكفا لاتجرح بقلبي سكونه يكفي زاد حزنه بحبك
وش جاابك حبا صادقا جمعني فيك وأبد ماكان يخدعك
وش جاابك جاابك حبك وتقول أبتعدت عنك لأني احبك !؟
أيه والله من كل قلبي أهنيك بكل إحساس خليتني احبك
تذكر يابعد عمري نار العشق مثل ماكوتني عساها يارب كوتك
(مني لك)

بريحك مني خلاص واغيب عن عينك
مدام هذي رغبتك لازم احققها
وابطلبك اخر طلب الله لا يهينك
قللى احبك حبيبي بخاطري اسمعها
اخر طلب
اذكر لقانا كيف غير لك موازينك
هاللحظه تكفي عالاقل ابيك تذكرها
ليلتها كانت شمعه تضوي بيني وبينك
ويوم انطفت انت الهوى اللي هب واخمدها
اخر طلب
بغيب عنك كثر ما كنت بيدينك
وعلى كثر ما كنت كذباتك اصدقها
وان شفتني لا تقول شخبارك ووينك
حتى عيوني حرام انك تطالعها

سبحااان الله علم الأنسان مالم يعلم
كم أعشق علم هذا الرجل رحمه الله تعالى ورحمنامعه رحمة واسعة
http://www.youtube.com/watch?NR=1&fe...&v=0YWY1rN0I74

وطابت أوقاتكم عامرة بذكر الله

إذ وصلت إلى هذه الصفحة فلا تفكر فيما تركت وكتبت أنا ؟!..

بل فكر فيما قرأت أنت !..


علمتني
أن

أعشق الصمتْ , ويستهوينّي الهدوء !

مثلكَـ/ ’ لن أختلف كثيراً عنك ؛
أحياناً