الكثير من العازبات لا يرون إلا النصف الفارغ من الكوب،
بحيث يجعلون محور حياتهم البحث عن الشريك المناسب
ويتحسرون عندما يشاهدون فيلما رومانسيا أو عند سماعهم لأي أغنية عاطفية،
وهو الأمر الذي يجعلهم في حزن دائم.
ولذا حاول موقع الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري تقديم 7 نصائح لغير المتزوجات
لكي يتمتعن بحياتهن بشكل أفضل بدلا من الانغماس في التحسر على ما ليس بأيديهم.
"سيكون لديك الكثير من الوقت تقضينه وأنت متزوجة، فلم الاستعجال الآن؟ تمتعي بحياتك وأنت عازبة قبل الزواج والمسئوليات".
"من الأفضل انتظار الزواج من الشخص المناسب على الارتباط بأي شخص لمجرد أن تحصلي على لقب "زوجة"".
"لا تنتظري الشريك المناسب لتشتري منزل أو تسافري أو تتعلمي شيئا جديدا أو تتعرفي على أصدقاء جدد..أفعلي ذلك الآن".
"هناك المئات من الكنوز الصغيرة التي تثري حياتنا كل يوم ولكننا لا ننتبه لها لأن تركيزنا منصب على الحزن على ما لا نملكه"
"استغل طاقة الحب داخلك في مساعدة الآخرين وتقديم العون لمن يحتاجه"
"تعلم أن تستفيد بكل مرحلة تمر بها من حياتك"
"جرب القيام بنشاطات جديدة تثري حياتك مثل مزاولة رياضة جديدة أو التطوع في إحدى المؤسسات الخيرية".
___ ------ ______
وأنــــــــــــــــــــــــا اقـــــــــــــــــــول <<اعو بالله من كلمه اناا
اجمل اوقات عمركــ فديييتك تقضيه في منزل تاج راسكـ ابوكـ وفي احضن امكـ اذا هي عايشه واذا ماتت فأهلكـ غناتكـ
مهما كانت الحياه الزوجيه رائعه فحياتك في بيت اهلك اروع واهدا اروعها المضاربه والمشاكسه بينك وبين اخوانكـ
اروعهاا انطلاقتك بكل حريه بدون قيود اروعها النظر لوجه والديك كل صبا اااح بدون حنيني
عيشي ملكه طول ما انتي بمنزل والديك لا تتركين لحظه تعيشينها بدون سعااااده
حبيبتي لا تنظرين شريكـ حياتك بحزن كي تتمتعين بلحيااه
الحيااه بهم وبغيرهم بتمشي الـ ابو سروال وفنيله<<تقهر الشباب الحين
طيب واذا كانو اهل امبنت شيان ولا تنطاق عيشتهم فأيش تحبس نفسها معهم.... ولا ترتبط باابو سروال وفنيله...
الكل ماخذ فكره سيئه عن الحياه الزوجيه انها شينه وهي بالعكس ولا احلى منها يكون اهتمامك بشخص واحد تحبينه تفهمينه تلعبين معه تغسلين سرواله وفنيلته... وعلى فكره ماهي الحياه عند الاهل والزوج كلها سعاده والله ان فيها الحلو والمر
اللي ذكي او ذكيه يمشي حياته صح الحل بايدينا نخلي الحياه مره او حلوه .... من اول وانا ابغى اكتب هذا الكلام
وموضوعك حلو جدا..... واشوف رائ العازبات معي او ضدي
طيب واذا كانو اهل امبنت شيان ولا تنطاق عيشتهم فأيش تحبس نفسها معهم.... ولا ترتبط باابو سروال وفنيله...
الكل ماخذ فكره سيئه عن الحياه الزوجيه انها شينه وهي بالعكس ولا احلى منها يكون اهتمامك بشخص واحد تحبينه تفهمينه تلعبين معه تغسلين سرواله وفنيلته... وعلى فكره ماهي الحياه عند الاهل والزوج كلها سعاده والله ان فيها الحلو والمر
اللي ذكي او ذكيه يمشي حياته صح الحل بايدينا نخلي الحياه مره او حلوه .... من اول وانا ابغى اكتب هذا الكلام
وموضوعك حلو جدا..... واشوف رائ العازبات معي او ضدي
تسلم يدينك ياغاليه
تقبلي مروري
يختي ما فيه اهل شياان ربي يوفق كل البنوتات يارب بس اذا تاخر نصيبها وش تسوي لازم تعيش ملكه ولا تحط يدهاا على خدها وتجلس تفكر وتبكي
فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب , فلا تبخل على زوجتك بذلك
فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً من الجفوة ونقصاً في المودة .
وأما الثالثة:
فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين ,
فاجعل لكل صفة مكانها فإنّه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة ..
وأما الرابعة :
فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلام وحسن المنظر
ونظافة الثياب وطيب الرائحة , فكن في كل أحوالك كذلك, وتجنب أن تقترب من زوجتك تريدها نفسك
و قد بلل العرق جسدك وأدرن الوسخ ثيابك ورائحة البصل بفمك او الكرات أو الدخان وهي تكرهه
فإنّك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك , فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبُها .
أما الخامسة :
فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه ,
فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشهاوإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا ,
فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها وليس لملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك ..
أما السادسة :
فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد ,
فإمّا أنت وإمّا أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية .
أما السابعة :
فإنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها "
فالحاجب زيّنه العِوَجُ " , فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها
تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها , ولا تتركها إن هي أخطأت
حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك , ولكن كن دائما معها بين بين ..
أما الثامنة :
فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف فإن أحسنت لإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة قالت:
ما وجدت منك خيراً قط , فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره ..
أما التاسعة :
فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي حتى إنّ الله سبحانه وتعالى
أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات, فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً
في حالة الحيض وفترة النفاس, وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجُها ,
فكن معها في هذه الأحوال ربانياً, كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك .
أما العاشرة :
فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك ... والسلام