على كثر اتصلات الخلايق في صباح العيد
انا والله ما كنت اتحرَى غير جوالك
تحريت اتصالك إنت يالغالي وبالتحديد
لأن العيد ما أظنة يجي وما جيت في بالك
تصور كيف مر العيد من تنكيد في تنكيد
وانا ما غير اهوجس بك وانادي واتحرالك
وجوَالي غدا مثلي تنهَد واكثر التنهيد
ويقول :ابطى عليك...وقلت:اكيد العلة ارسالك
وقمت اكذب على نفسي واقول بصيغة التأكيد
اكيد الحين بتكلم وانا ادري ما طرينالك
على ما يبدو اني كنت عن بالك بعيد ابعيد
حرام ارجوك صدقني انا ما استاهل افعالك
جفاك اليوم قّيدني تعال وفكَ هذا القيد
كلَمني وعايدني وقلي...إنت وش حالك
ياليت العذر (فاتورة) عليك بحاجة التسديد
أخاف العذر هي قولة :نسيتهـ رقم جوالك