ونتسأل ما هذا هل نحن السبب فى ذلك؟ ام هذا هو القدر؟
فنحزن ونحزن على ما نحن فيه
ثم ندرك فى النهايه اننا نختار كل شئ فى حياتنا
والحياة لا تتحكم فينا
ولكن كثيرا ما نختار ما يضرنا ولذلك نقول الحياة صعبه
فالحياه جميله ولكن يجب ان تواجه كل ما فيها بصدر رحم
وعقل مفكر واتخاذ قرارات متزنه
أول ما يكابد قطع سرته،
ثم إذا قمط قماطا، وشد رباطا، يكابد الضيق والتعب،
ثم يكابد الارتضاع، ولو فاته لضاع،
ثم يكابد نبت أسنانه، وتحرك لسانه،
ثم يكابد الفطام، الذي هو أشد من اللطام،
ثم يكابد الختان، والأوجاع والأحزان،
ثم يكابد المعلم وصولته، والمؤدب وسياسته، والأستاذ وهيبته،
ثم يكابد شغل التزويج والتعجيل فيه،
ثم يكابد شغل الأولاد، والخدم والأجناد،
ثم يكابد شغل الدور، وبناء القصور،
ثم الكبر والهرم، وضعف الركبة والقدم، في مصائب يكثر تعدادها، ونوائب يطول إيرادها، من صداع الرأس، ووجع الأضراس، ورمد العين، وغم الدين، ووجع السن، وألم الأذن. ويكابد محنا في المال والنفس، مثل الضرب والحبس، ولا يمضى عليه يوم إلا يقاسي فيه شدة، ولا يكابد إلا مشقة،
ثم الموت بعد ذلك كله،
ثم مساءلة الملك، وضغطة القبر وظلمته؛
ثم البعث والعرض على الله، إلى أن يستقر به القرار، إما في الجنة وإما في النار؛
قال الله تعالى
أول ما يكابد قطع سرته،
ثم إذا قمط قماطا، وشد رباطا، يكابد الضيق والتعب،
ثم يكابد الارتضاع، ولو فاته لضاع،
ثم يكابد نبت أسنانه، وتحرك لسانه،
ثم يكابد الفطام، الذي هو أشد من اللطام،
ثم يكابد الختان، والأوجاع والأحزان،
ثم يكابد المعلم وصولته، والمؤدب وسياسته، والأستاذ وهيبته،
ثم يكابد شغل التزويج والتعجيل فيه،
ثم يكابد شغل الأولاد، والخدم والأجناد،
ثم يكابد شغل الدور، وبناء القصور،
ثم الكبر والهرم، وضعف الركبة والقدم، في مصائب يكثر تعدادها، ونوائب يطول إيرادها، من صداع الرأس، ووجع الأضراس، ورمد العين، وغم الدين، ووجع السن، وألم الأذن. ويكابد محنا في المال والنفس، مثل الضرب والحبس، ولا يمضى عليه يوم إلا يقاسي فيه شدة، ولا يكابد إلا مشقة،
ثم الموت بعد ذلك كله،
ثم مساءلة الملك، وضغطة القبر وظلمته؛
ثم البعث والعرض على الله، إلى أن يستقر به القرار، إما في الجنة وإما في النار؛
قال الله تعالى