ما نراه في حلقات جابر الخواطر أحمد الشقيري خصوصاً هذه السنه
من إيجابيات في حياة اليابانين لـ هو فعلاً منهج قويم يُدرّس بحاذفيره
إن وُجدت اسباب النجاح لهذه الطبائع والحياه المُترفه و الجاده
منها والمسليّه ، وكما قال الأستاذ أحمد في إحدى حلقاته أننا لن نُقلدهم إعجاباً بهم
ونعتبرهم قدوه ، بل ( لنتعلم ) وإسمحولي أعزائي قُرّاء خُزعبلاتي بمحاورة هذا
الشاب بشيء من الواقع ، فـ أستمروا في القراءه :
عزيزي أحمد كيف نهضت أمّه دُمّرت بالقنبله النوويه بالكامل وبعد أقل من أحدى وأربعين
سنه أن تنهـض في مصاف الدوله المُصنعه !!
يا أحمد هذه دوله حافظت على تقاليدها وعاداتها وتقاليدها وما لبثت إلا
أن جعلت حاضرها يُبنى على مستقبلها الخاص بها ...
يا أحمد دوله لا تجد فيها من لا يحمل كتاب في يده اليمنى وإن كانت اليُسرى
مبتوره !!!
احمد نحنُ نسعى إلى قضايا هامشيه ونناقشها بل ندور في حلقه مُفرغه
لقضيّه بالسنين المديده ونحاول أن نرى ردة فعلها بعد طرحها ورفضها من مسؤولين
هم أكبر مني ومنك !!
يا أحمد المدير لدينا يأكل من ملعقه من ذهب والفرّاش يأكل الرغيف البارد ، يا أحمد
هُناك الرئيس يأكل والطباخ يأكل ولا رفعة لأحد عن غيره ...
يا أحمد سنين وسنين وسأُخبر أحفاد أحفادي ليُخبروا أحفاد أحفادك
أننا في دوامة قيادة المرأه للسياره وتحريرها
لإستلام مناصب ولن نجد الحل إلا في عام 2300 م ..
يا عزيزي لا يزال الحسد يهـش في مكاتبنا كي لا تصبح قائدي وأنا وانت في ذات المكتب
يوماً ما ، العمل في اليابان كفريق واحد ليس بينهم تفرقه أو حقداً لأحد .
يا إبن بلدي البـآر هناك يعملون بإبتسامه وهمّهم الأكبر إبتسامة عميل وهنا يؤمنون بمقولة شدّ الحواجبّ علامة الرضا !!!.
أحمد عندما نُعجب في شيءٍ نافع من الغرب يُحاربه ثلاثاً واربعون بعد المائه
قبل أن يُطبق !!!
احمد نريد التطبيق لا التطبيل والإعجاب ، شكراً أحمد الشقيري فـ النـآدر تحدث ولم يرى !!