آجيـه وأدري لو أجـي [مآلقيته] ..
لكن كذآ[ آرتـآح] لآجيت مآضيــه
وآلله لمووت وغــايتي[ مآنسيتــه] ..
حـتى[ بصــلآتي] أطلـب آلله يهنيــه
الحـــآرة الي[ تفتـخــر ]في مبيتـــه
نآمت كمـا طفل فقد حضن[آهآليــه] ..
حتى في[ غيــآبه] للشـوآرع شكيتــه
قالت تصدق عــاد أنآ مثلك[ آغليــه]..
يشهـد [جـداره] من حنينـي بكيتــه
ودي أضم جدار بيتـه وانآ[ آبكيــه ]..
ياما [بصدق] آحساس قلبي عطيتــه
وياما خذآني من التعب بين [آيــاديه] ..
آذكـر في ذآك [اليـوم]مـرة لقيتــه
يبكي وضايق ياصاحبي مـن[لياليــه]..
جيته[ بدون ]شعـور لهفــة خذيتــه
وساعـةأنـا ويـآه جالس[ آواسيـه] ..
وشرد [خيالي] من دموعــه نسيتــه
جالس أفكر في دموعــه[وناسيـه] ..
آثره [ينـاظـر] دمعتـــي مارأيتــه
قام وسألـــني ليش تبـكي[وأنا فيـه] ..
مسح [دموعي] ياصاحبي وآحتويتـه
مثل الغــريب اللى تضمه[غـوآليـه]
واليوم أنآ والدمـع و[جـدآر] بيتــه
نسترجع[ الذكـرى] قبـل لا يخليـه
الإهداءات
ودي[أضم] جـدآر بيته وأنا ابكيـــه
العرض العادي
