20-03-2011, 12:02 AM
|
ÑÞã ÇáãÔÇÑßÉ : [4]
|
( أديبـــة الديوانيـــه )
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقشـط
الرحمة والقسوة ضدان
وختاما الاباء بشر في الطباع ولذلك تلعب مزاجية الاباء والضروف المحيطة بهم دور في تنفيذ دور التربية ولا نتوقع المثالية
|
أشكر لك مشاركتك القيمة
ومرورك العطر
والرحمة والقسوة ضدان صحيح
ولكن أخلافك إنهما لايجتمعان
( واختلاف وجهات النظر لايفسد الود )
وفي التربية السليمة الصحيحة علينا كمربين بجميع صفاتنا
أن لاتلعب مزاجية الاباء او المعلمي
او اي من قام بدور المربي أوالضروف المحيطة بهم
دور في تنفيذ دور التربية
وعلينا تجنب هذا الوقت المتعكر المزاج فيه ومهم فعلا تجنبه
للقيام بالتربية
لماقد ينتج عنه مالا تحمد عقباه
ويبرز هنا السؤال هل عجلة التقويم لا تندفع الا بالقسوة ؟
صحيح كلامك وسؤالك يجيب على نفسه
ولكن علينا ان نقرن هنا القسوة بالرحمة
حتى لاتتحول القسوة وهي بمفردها دون رحمة
لعنف وارهاب
فأحيانا كثيرة نحتاج القسوة ذات الرحمة
أو الرحمة القاسية التي أقصدها لعملية التهذيب والتقويم
حتى مع الذات
والتي تؤتي ثمارها الطيبة
اما القسوة فقط فلانحتاجها مطلقا
شكرا لك إضافاتك الرائعة
ولك ودي ووردي
|
|
|
|