حقيقة ناصعه لا غبار عليها تجلت في هذا التوجيه والإرشاد

حقيقة ناصعه لا غبار عليها تجلت في هذا التوجيه والإرشاد : كلام مهم وخطير استمع له للأخير كرما ً

الموضوع أعلاه وردني من الأخ الأستاذ سعيد بن يحيى بن طالعه على الواتس وقد كان ردي التالي تعبيراً عن رأيي
===========================
الأخ الأستاذ سعيد بن يحيى بن طالعه
لقد سبق لي أن شاهدت هذا المقطع الإرشادي ثم شاهدته اليوم وكأني لم أشاهده من قبل ولو شاهده أحدنا عدة مرات فأعتقد أنه يستحق المشاهده أكثر من مره للتمعن .
والحقيقه أن هذا رأي العقلاء ومن لا يصدق ولا يتصور ما سيؤل إليه الوضع لا قدر الله لو إنفلت الزمام فلينظر لما حدث في الدول التي وقعت بها ثورات الدمار وألحقت العار .
وأول من يجب أن توجه لهم هذه النصيحه هم أولئك الذين يعتبرون أنهم محتسبين وهم على عيرهدى وهم لم ينضجوا بعد
شكرا أبا يحيى

ثلاث شروط للحسبة وصحتها اولا المحتسب وثانيا القاضي وثالثا الشرطة يجب ان يكونوا مع بعضهم اذا اختفى احدهم خلت الشروط يقولون مثلا في معرض الكتاب انا محتسب طيب وصاحب معرض الكتاب يظن نفسه محتسب اذا من يحكم القاضي واذا لم يكن موجود؟ والتنفيذ يكون على الشرطي وما يحدث اليوم ان المحتسب هو المحتسب والقاضي والشرطة وهذا خلل كبير ارى ان على المحتسب عندما يرى ما يخالف فيجب عليه ابلاغ الشرطة كالذي حدث في معرض الكتاب وسلامي

نقطة اخرى كيف حرام الخروج على الحاكم والي حصل من معاوية وخروجه على على والي خرج على معاوية وكانت الدولة الاموية والي خرج على الدولة الاموية وصارت العباسية والي خرج على العباسية وصارت الدولة الفاطمية الى ان وصلت للعثمانية وكل مره يقولون لا تخرج واذا استتب الامر للدولة قالوا لا تخرج وسلامي