وين انت ياومضة امل هذي القصيده اللي ابيك تفسرها
وبالتوفيق ياصاحبي
يامرحبا ياصاحبي عد الكتـب عـد الحـروف
وعداد متنشي المزون اللي تعلـى فـي سمـاه
وسلام للي نقصده فالعلـم بالطيـب امعـروف
اللي عن دروب الرفاقه حـول انعرجـة خطـاه
غصب عليه يحـول ولاهـي مذلـه ولاخـوف
لكن مكر الثعلب اللي قـد مكربـه فـي شفـاه
يوم اعتلابه وانزله خايف من عيون(ن) تشوف
لكنها سارت على اللـي خططـه واللـي بغـاه
بسيفك طعنت وقبل قبل اتحاول انجيب السيوف
والحين ياوجدك تحاول ترجعه ويـش السـواه
والحين لو تاتي وتلفيله بصف مـن الصفـوف
العـذر مايقبلـه منـك لان جرحـك مانسـاه
وياصاحبي ماتفيدك الحسره وتصفيق الكفـوف
ياكيف تجرح جرح وانت ماتعرف وشهـو دواه
ومادام مالك في بلا تبغيه في جـوف الكهـوف
وشلك تشب النار وترمي حالك وتبغـي النجـاه
حملتـه بحمـل(ن) ثقيلـن ماتحملـه الكتـوف
وسقيته الكاس المرير ولا عرف وش محتـواه
لكن تدري ,, ويش جابه عند شي(ن) بالرفوف
ووش قربه من ذيب جايع من قبل يسمع عواه
وياصاحبي بنصحك من دربك ترا كله عطـوف
اسلك دروب العز واترك كل علم(ن) به سفـاه
وياصاحبي هذي حياتك من ظروف اليا ظروف
تمشي السفينه لكـن الربـان ينجـو بأصدقـاه
وانا ترا لا قلت كلمـه قدهـا واقـف وقـوف
والله مرجع عن كـلام الجـد لوهـي بالوفـاه
واسمع شطر بقوله ولو قلت عنـي فيلسـوف
في ذا الزمن صار الخوي صار يتعثر من عصاه
واخر كلامي ذا قصيدي جاك في وسط الظروف
من شان لاحي(ن) يشوف اللـي دفنـاه ونبـاه
وارجيك ياربي تروف بحالنـا لنـك الـرؤوف
وتثبت اعمال البشر يامستجيـب لمـن دعـاه
وصلوا على اللي استقبلوه اهل المدينه بالدفوف
اللي نشر ديـن الألـه وذا سلامـي والصـلاه
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
وسلامتكم