بصراحه عجبني الموضوع ونقلته لكم لكي استفيد وافيدكم وكثير منا نتهاون فيه
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ..<بلغوا عني ولو بآيه>
> جامع الصلوات :
> جامع الصلوات في (( وادي الغي )) في جهنم لقوله تعالى :[ فخلفهم من بعدهم خلف اضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيآ ] ..
> هذ الوادي تستعيذ منه جهنم كل يوم من شده حرارته فهل يتحمله بشر ؟
> مؤخر الصلوات :
> مؤخر الصلوات بدون عذر في (( وادي الويل )) وادي ملىء بالعقارب والحيات لقوله تعالي :[ ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ] ..
> تارك الصلاه :
> تارك الصلاه في (( وادي سقر )) بجهنم لقوله تعالي :[ماسلككم في سقر قالوا لم نكن من المصلين ]
> وقال تعالي :[وماادراك ماسقر لاتبقي ولا تذر ]
> هذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاه فيه تذوب عظامه من شده الحراره وتارك الصلاه يحشر مع فرعون وهامان ويحرم من شفاعه النبي صلى الله عليه وسلم .
شكرااااااااااا" لكم
بصراحه عجبني الموضوع ونقلته لكم لكي استفيد وافيدكم وكثير منا نتهاون فيه
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ..<بلغواعني ولو بآيه>
> جامع الصلوات :
> جامع الصلوات في (( وادي الغي )) في جهنم لقوله تعالى :[ فخلفهم من بعدهم خلف اضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيآ ] ..
> هذ الوادي تستعيذ منه جهنم كل يوم من شده حرارته فهل يتحمله بشر ؟ للامانه منقول
يا عزيزي هيبة ملك ما كل ما قيل ينقل مسلم به وبصحته فأول خطأ هو نص الآيه فيما نقلت ونص الحديث ايضاً ( بلغوا عني ولو آيه ) وليس بها باء رواه البخاري ... ومن هنا فإنني أوأكد دائماً وابداً على عدم نقل اي شيئ لديوانية الدين والحياه مالم يتم التأكد من صحته ثم إن إبن كثير لم يتطرق إلى الجمع في تفسير هذه الآيه ولذلك ارجو عدم النقل لأي موضوع في هذه الديوانيه قبل التاكد من صحة الآيه والحديث وهذا مهم جداً لئلا نغير مما قال الله تعالى وقال رسوله الكريم وإليك صحة الآيه ومقتطف من تفسيرها ... ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) لما ذكر تعالى حزب السعداء وهم الأنبياء عليهم السلام ومن اتبعهم من القائمين بحدود الله وأوامره المؤدين فرائض الله التاركين لزواجره ; ذكر أنه " خلف من بعدهم خلف " أي قرون أخر " أضاعوا الصلاة " وإذا أضاعوها فهم لما سواها من الواجبات أضيع لأنها عماد الدين وقوامه وخير أعمال العباد وأقبلوا على شهوات الدنيا وملاذها ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها فهؤلاء سيلقون غيا أي خسارا يوم القيامة وقد اختلفوا في المراد بإضاعة الصلاة هاهنا فقال قائلون : المراد بإضاعتها تركها بالكلية قاله محمد بن كعب القرظي وابن زيد بن أسلم والسدي واختاره ابن جرير ولهذا ذهب من ذهب من السلف والخلف والأئمة كما هو المشهور عن الإمام أحمد وقول عن الشافعي إلى تكفير تارك الصلاة للحديث " بين العبد وبين الشرك ترك الصلاة " والحديث الآخر " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " وليس هذا محل بسط هذه المسألة وقال الأوزاعي عن موسى بن سليمان عن القاسم بن مخيمرة في قوله " فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة " قال إنما أضاعوا المواقيت ولو كان تركا كان كفرا وقال وكيع عن المسعودي عن القاسم بن عبد الرحمن والحسن بن سعيد عن ابن مسعود أنه قيل له إن الله يكثر ذكر الصلاة في القرآن " الذين هم عن صلاتهم ساهون " و " على صلاتهم دائمون " و " على صلاتهم يحافظون " فقال ابن مسعود على مواقيتها قالوا ما كنا نرى ذلك إلا على الترك قال ذلك الكفر وقال مسروق : لا يحافظ أحد على الصلوات الخمس فيكتب من الغافلين وفي إفراطهن الهلكة وإفراطهن إضاعتهن عن وقتهن وقال الأوزاعي عن إبراهيم بن يزيد : إن عمر بن عبد العزيز قرأ " فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا " ثم قال لم تكن إضاعتهم تركها ولكن أضاعوا الوقت وقال ابن أبي نجيح عن مجاهد " فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات "
جزاك الله خير يابو خالد على ما وضحت والله يهدي من خلق
الواجب ما يكتب الا الصحيح مادام انه قران وحديث
وانت يا هيبة ملك مشكور لكن تحقق قبل تنقل هذي نصيحه ودك تاخذها ودك تخليها