إعلان من نائب القاريه ولحيفه

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ثم أما بعد


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أسعد الله مساؤكم وصباحكم بكل خير وسرور


أولاً / قبل البدأ في الكلام أُعرفكم بنفسي أخوكم الصغير علي بن عبدالله آل محرق الشهراني


ثانياً / قرأت الموضوع والردود على ذلك ، فتذكرت الحرب الثائرة بين الأتصالات السعودية وشركة موبايلي للإتصالات في التنافس على من يجلب عملاء أكثر.


بصراحة لم أتوقع أن يوصل الأمر إلى ما وصل إليه من ردود ساخرة بل بعض الردود كانت جارحة ومن أجل ماذا! صورة لبطاقة الأحوال أو ما شابة ذلك .


نحن كجماعة واحدة وخاصة في المنتدى قد يكون بيننا من هو من خارج القرية ويرى هذه الردود ماذا سوف تكون نظرته لنا .


نحن


نبني ولا نهدم


نؤلف ولا نفرق


نحن كأصابع اليد الواحدة فيها الصغير والمتوسط والكبير ولكن الدم الذي يجري فيها واحد والجلد الذي يغطيها واحد فليس هناك فرق بين صغيرنا ولا كبيرنا كلنا مكملين لبعض .


الموضوع بسيط ولا يحتمل كل هذا الشجار والنقاش ، في بداية الأمر كان التكليف من النائب محمد بن عامر لعمي سعيد بن عبدالرحمن آل محرق فقبِل بذلك على أن يكون الوقت محدد في خلال أسبوع بالكثير وجميع المستندات المطلوبة لديه بحجة أنه ليس مقيم في القرية ، وقد أبدي لي هذا الموضوع إلا أنه تفاجأ بان الموضوع سوف يطول وأن الوقت المسموح به لاستقبال المستندات مفتوح فعرض عليِ بأن أقوم بجمع المستندات المطلوبة بالنيابة عنه فقلت أنا مستعد في خدمة كل أبناء القبيلة صغيرها وكبيرها دون تردد ولكن يكون لدى النائب خبر عن ذلك ، وقام بإجراء مكالمة مع النائب وأعتذر للسبب الموضح أعلاه فوافق النائب على ذلك وكلفه بأن يتصل على الإخوان في المجالس لإرسال رساله نصية لجميع الأرقام المسجلة عندهم بتكليف علي بن عبدالله آل محرق بالقيام بهذه المهمة ، وقد ارسل لي الأخ ابراهيم آل مغني رسالة بالنص المراد إرسالة لجميع الجوالات المسجلة لديهم على أن أُرسلها للنائب وأخذ رأية فيها فأرسلتها للنائب ، ورد علي بتعميمها على الجميع وقد وصلت الرساله للجميع بعد موافقة النائب عليها ، وبدأت بجمع الأوراق وتسجيلهم في الكشوفات الخاصة بذلك ، ولم يكن لدي علم أبداً بالفاكس المعلن لدى الأستاذ الكريم عبدالله ( أبو خالد ) الا من أحد الأخوان أبلغني بذلك ، وأنا من وجهة نظري أن ليس هناك ما يستدعي كل ما يحصل من النقاشات ، كل ما في الأمر هو خدمة مقدمة مني أو من أبو خالد لأبناء وبنات القرية فنحن الإثنين عينين في رأس واحد وفي الأخير مرجعنا واحد وهو النائب محمد بن عامر ، وليس لنا من وراء تلك الخدمة المقدمة إلا الدعاء في ظهر الغيب ، والاستاذ أبو خالد قدم خدمة ليست متوفره لدي وهي الفاكس وقد تتيح هذه الخدمة للكثير السهوله في وصول أثباتاتهم دون العناء فله مني كل التقدير والإحترام .


وأخيراً أهدي تحياتي للجميع من اداريين ومشرفين وأعضاء