كيف تكسب ابنائك0

حفزهم لفعل الطاعات بالتشجيع والتهنئة والدعاء لهم ، والثناء عليهم أمام أقرانهم وأصدقائهم ولا تبخل عليهم بالهدية فهي مفتاح للقلوب وفرحة للصدور وحبل وثيق للتواصل والمقاربة وكافئهم على نجاح لهم حققوه ، أو سبيل خير سلكوه ، وأظهر لهم سعادتك بنجاحهم ، وبأنك فخور به

علمهم بأهم المبادئ التي يجب أن يتربى عليها المسلم كوحدانية الله تعالى ووجوب حبه وحب نبيه عليه الصلاة والسلام وتقديم حبهما على كل حب ، وكالإيمان بالموت والقبر والنار والجنة والبعث والحساب ، وبالقيام بالعبادات حق القيام من صلاة وصوم وزكاة وحج وبر للوالدين ومساعدة للمحتاجين ، وإغاثة للملهوفين ، ومعاونة العجزة والمساكين ، وتربيتهم على أن يكونوا دعاة للهدى ، ومنارات يهتدي بها غيرهم , فأنت بذلك كله تساهم في إنتاج جيل دعوي الأمة في أمس الحاجة إلي

اكتشف مواهبهم وساعدهم في تنميتها في الخير ، فحينما تكتشف أن أحد أبناءك عنده حس أدبي مثلاً فأحضر له كل ما يفيده لتنميته هذا لحس من كتب ومراجع أدبية وغيرها ، ومن ثم حاول بأن توجهه بأن يسخر تلك الموهبة لله ورسوله ودينه وأبناء أمته حتى يخرج في الأمة من أجيالنا من يذود عن حياضها ويدافع عن مقدساتها .

اشكر اخي ابو ايمن علي هذه الدرر والكبير لاياتي الا بالمفيد وانا هنا اضم صوتي لكم فيما قلت ان كان الحوار يجب ان يكون هو سيد الموقف والذى من خلاله قد يصل الانسان الي ما يريد وباقل جهد وهذا لاينقص من جمال الموضوع شى ولكن احببت اضيفها اليه وهو جميل من غيرها تقبل محبتي وتقديري0

اخوكم ابو ياسر

الله ما أجمل من أسلوب الحوار والنقاش أذا كان بين الأب والأبن والأجمل من ذلك أذا كان الأب يعطي أبنة الفرصة للحديث والمزح والضحك معه
هذى الشي نادراً جداً ألا عند القليل من الأباء الذين يكونون خاطرهم وسيعة مع أبنائهم
للتناقش معهم وأخذ أرائهم والضحك معهم لأن الدنيا ماتستاهل كل هذة الرسميات حتى
الأب مع أبنة لأنها منتشرة خاصة عندنا في الجنوب ....... إلى متى
أشكرك أبو أيمن
وأشكرك أبو ياسر على أهم شي ذكرته وهو الحوار
تقبل مروري

اشكرك يابو ايمن على الطرح
فعلاًالحوار ثم الحوار

بارك الله فيك وجزاك كل خير

جزاك الله خير
اسأل الله ان يجعلها في موازين حسناتك