امس كنا نقول عيب...واليوم عاااااااااااادي

أمڛ ڪنآآنقۈل عيب .. ۈآليۈم عآآدي
آلبآرح ڪآن حرآم .. ۈآليۈم أصبح حلآآل
تغيرت آلعقۈل.. { ۈللأڛف تغيرت للأڛۈء
ۈآللى خرب عقۈل آلبعض ڪلمه ۈحده .. [ آلمۈضه ]

بآلأمڛ آلجآر ڪآن يزۈر جآره .. ۈيفرح لأفرآحه
آلحين آلجآر مآصآر يعرفإلآ .. [ آڛم جآرهــِـِـِـِـ ]



زمن أۈل ڪآن آلدش [ خرآب بيۈت ] ۈإندخل آلبيت مآيتعدى.. [ مجلڛ آلرجآل ]
ۈآليۈم في غرفـہ آلصغيرۈنه رڛيفر بجميعآلقنۈآت
ۈآلأب ۈآلأم رآآضين ۈمڛتآنڛين ..!


بآلأمڛ ڪآنت آلأڛۈآقهآآديه ڪل ۈحده تجي ۈيآ بنآتهآ ۈتشتري أغرآضهآ ۈتمشي
ۈآليۈم صآرت .. [ ڛآحـہمغآزل ]
مفآآتن ۈبلۈتۈث ۈرڛآآئل غرآميه حتى آلهنۈد صآآرۈآ يبحثۈن بآلبلۈتۈث ..!

في مآ مضي ڪآن آلڛۈآق مآ يتحرڪ مع بنآت آلبيت إلآ بمحرم ۈغرفته معزۈلهعن آلبيت بشآآرعين ..
ۈآليۈم أصبح آلڛۈآق من { أهل آلبيت
ۈآلأبۈ نآآيم فيڛبآآت خآآرج أڛۈآآر آلبيت ..!
ۈآلأم مۈزعه يۈمهآآ بين نۈم ۈ مقآبلـہ تلفزيۈنۈتلفۈن ..!!



أۈل ڪآن آلجۈآل بيد رجآل ۈإن لزم آلأمر ڪآن بيد متزۈجـہۈآليۈم آلجۈآل صآر حآفز للنجآح تلقى آلطفل ۈآلطفلـہ
بثآلث إبتدآئي ۈنجآحتهمجۈآل ۈآلغريبـہ يدرۈن آنه مآرآح يڛتخدمۈه
ۈآذآ ڛألتهم قآلۈآ ۈلد فلآن مۈ أحڛنمنهم ..!




زمآآن ۈزمآآن .. ۈزمآآن
ڪل شئ حلۈ في ذآڪآلزمآآن
آلمشڪله ڪل يۈم في إزديآد ,,, ۈآلڛبب تغير هآآڪ ..[ آلزمآآن ]



آلڪثير يردد ۈيقۈل .. [ آلزمن تغير ]ڪل من آشآف له شۈفه غيرمتۈقعه ..!
ۈڪل من آختلف عليه أمر ردد هذه آلمقۈله ..!
ۈآلمشڪله أن بعض هذهآلتغيرآت لآيرضآهآ لآ آلدين ۈلآ آلقلب ۈلآ آلعقل
لآ أدري مآلذي تغير ..
هل هۈآلزمن أم آلأشخآص



ۈلڪن لأ أقۈل .. إلآ ڪمآ قآل آلشآعر
نعيبزمآننآ ۈآلعيب فينآ ... ۈمآلزمآننآ عيبٌ ڛۈآنآ
ۈنهجۈ ذآ آلزمآن بغير ذنب ... ۈلۈنطق آلزمآن لنآ هجآنآ
~.. ۈجهــِـِـِـِـــِـِـِـِــہ نظــِـِـِـِـــِـِـِـِـرآلبعــِـِـِـِـــِـِـِـِـض ..~



آلزمن تغير لآننآ آحنآ تغيرنآ ..

ۈلآ يمڪننآ آن نعيب على آلزمن قبل آن نحآڛب آنفڛنــِـِـِـِـآ،،




ۈ



لآ أعتقد أن آلزمن آلذي تغير!
بلنحن

آلزمن ۈآحد .. ۈنحن آلذين نتبدلۈنتغير


..
..
..

نعم كلامك الذي طرحتة يتوافق مع مجتمعنا الذي نعيشة الأن ولكن أخالفك في بعض الأفكار لكي لا نحكم في كل شي يعود لنا بالنفع والفائدة.... لأن كل مايدور حولنا لا يمكن الأستغناء عنة في وقتنا الحاضر على سبيل المثال: الجوال مع الأبناء الصغار فأذا فقد الأب أبنة أتصل عليه ووجدة فأطمئن الأب على أبنة والتلفاز والدش مع الرسيفر للأطفال على طيور الجنة والمغامرات والرسوم المتحركة وأما بالنسبة لجيراننافي الحارة فلا زلنا ولله الحمد نتزاور مع بعضنا الأخر أما بالنسبة للبنات في السوق فمجتمعنا السعودي مجتمع مسلم ومتعلم والمرأةالمسلمة
لا تمشي في السوق ألا بمحرم وإن كانت بوحدها فأداب الصفات المسلمة موجودة ولله الحمد والبلوتوث فالغالب مايكون فيها للذكريات أما لصور مناظر طبيعية وأما لرحلات أو أستماع أناشيد وكلهاتكون ولله الحمد تحت ضوابط دينية
و لا نحاول أن ننظر لكل ماهو مفيد في مجتعنا بنظرة غير صحيحة وجهة نظري وأشكرك يا الربان ولكم ودي

أشكرك اخي الملتاع على المرور