انهيار

انهياااااااااااار
الانهيار الآن هل هو أفضع مماكان سابقا ؟؟
لاحقا الآن هل سيعوضنا ماخسرناه سابقا !؟
لم أكن ضدها ولكني لاأحبذها ذلك مانصحت إبني به عندما رغب في تجربتها !؟
وبالنهاية أقول له الحجر من الأرض والدم من رأسك !
وسؤالي
لماذا يقدم الإنسان على فعل شيء من الصعب تحمل عواقبه؟
ولماذا يقدم الإنسان على فعل نفس الشيء وقد أدرك إنه لا يستطيع توقع عواقبه؟

هل هي ثقة زائدة بالنفس .. واعتداد بها .. أم هو ذكاء..؟
هل هي حسن نية .. أم هوعفوا نوع من ....؟

لا أقول .. علينا رسم خطواتنا قبل الإقدام على كل الأمور ..
ولكن أقول .. أن هناك بعض الأمور التي تستدعي ..
وتطلب التفكير بها وبعواقبها .. قبل القيام بها ..

فإن كانت في المقدور .. فطبيعي .. أن نقوم بها ..
وإن لم تكن في المقدور .. فطبيعي .. أن لانقوم بها ..

هناك البعض منا .. من يقوم بأمور خارجة عن قدراتهم وإمكانياتهم ..
مما يترتب عليه .. عواقب تفسد أمور أخرى في حياتهم ..

فإذا كان الشخص مثلا يعلم أنه لا يجيد فن العوم ..
لماذا يلقي بنفسه في البحر..؟؟

فهل هذا .. سوء تقدير .. أم ثقة بالنفس .. أم غباء .. أم حسن نيةأم ماذا؟..!؟

من وجهة نظري القاصرة
حتى نستطيع القيام بالأمور المختلفة .. علينا مراجعة قدراتنا وإمكانياتنا..

لأن نتيجة عدم معرفة فن السباحة .. ينتج عنه الغرق ..
ونتيجة عدم قضاء الديون .. هو عقوبة السجن ..
ونتيجة عدم معرفة قيادة السيارة .. هو حادث .. قد يكون مؤسف جداً ..

كلها نتائج .. خطيرة ولها سلبيات .. وتوقع الضررعلى النفس والغير..

في تقديري .. ليس هناك دخل لعامل حسن النية عند القيام بمثل هذه الأمور
بقدر ما هناك من سوء تقدير .. وسوء تخطيط .. وتضخيم للقدرات والإمكانيات الشخصية ..

ومن الطبيعي أن يكون هناك سوء تقدير .. فنحن بشر وهذا وارد ..
وطبيعي .. أن يعلمنا الخطأ ماهو صحيح ..

ولكن للأسف - في كثير من الحالات - بعد فوات الأوان ..ومن الاسف الأشد معاودة الكرة
ولكن إذا جاء سوء التقدير .. بسبب معاودة الكرة .. تصبح النتيجة كارثة ..

همسة ::
نقدر .. ولا مانقدر .. هذا ماعلينا إدراكه ....المؤمن لايلدغ من نفس الجحر مرتين !؟
تحياتي ولكم ودي ووردي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطفلة البريئة

انهياااااااااااار

الانهيار الآن هل هو أفضع مماكان سابقا ؟؟
لاحقا الآن هل سيعوضنا ماخسرناه سابقا !؟
لم أكن ضدها ولكني لاأحبذها ذلك مانصحت إبني به عندما رغب في تجربتها !؟
وبالنهاية أقول له الحجر من الأرض والدم من رأسك !
وسؤالي
لماذا يقدم الإنسان على فعل شيء من الصعب تحمل عواقبه؟
ولماذا يقدم الإنسان على فعل نفس الشيء وقد أدرك إنه لا يستطيع توقع عواقبه؟

هل هي ثقة زائدة بالنفس .. واعتداد بها .. أم هو ذكاء..؟
هل هي حسن نية .. أم هوعفوا نوع من ....؟

لا أقول .. علينا رسم خطواتنا قبل الإقدام على كل الأمور ..
ولكن أقول .. أن هناك بعض الأمور التي تستدعي ..
وتطلب التفكير بها وبعواقبها .. قبل القيام بها ..

فإن كانت في المقدور .. فطبيعي .. أن نقوم بها ..
وإن لم تكن في المقدور .. فطبيعي .. أن لانقوم بها ..

هناك البعض منا .. من يقوم بأمور خارجة عن قدراتهم وإمكانياتهم ..
مما يترتب عليه .. عواقب تفسد أمور أخرى في حياتهم ..

فإذا كان الشخص مثلا يعلم أنه لا يجيد فن العوم ..
لماذا يلقي بنفسه في البحر..؟؟

فهل هذا .. سوء تقدير .. أم ثقة بالنفس .. أم غباء .. أم حسن نيةأم ماذا؟..!؟

من وجهة نظري القاصرة
حتى نستطيع القيام بالأمور المختلفة .. علينا مراجعة قدراتنا وإمكانياتنا..

لأن نتيجة عدم معرفة فن السباحة .. ينتج عنه الغرق ..
ونتيجة عدم قضاء الديون .. هو عقوبة السجن ..
ونتيجة عدم معرفة قيادة السيارة .. هو حادث .. قد يكون مؤسف جداً ..

كلها نتائج .. خطيرة ولها سلبيات .. وتوقع الضررعلى النفس والغير..

في تقديري .. ليس هناك دخل لعامل حسن النية عند القيام بمثل هذه الأمور
بقدر ما هناك من سوء تقدير .. وسوء تخطيط .. وتضخيم للقدرات والإمكانيات الشخصية ..

ومن الطبيعي أن يكون هناك سوء تقدير .. فنحن بشر وهذا وارد ..
وطبيعي .. أن يعلمنا الخطأ ماهو صحيح ..

ولكن للأسف - في كثير من الحالات - بعد فوات الأوان ..ومن الاسف الأشد معاودة الكرة
ولكن إذا جاء سوء التقدير .. بسبب معاودة الكرة .. تصبح النتيجة كارثة ..

همسة ::
نقدر .. ولا مانقدر .. هذا ماعلينا إدراكه ....المؤمن لايلدغ من نفس الجحر مرتين !؟

تحياتي ولكم ودي ووردي

عزيزتي المحترمه كلامك علمي ومنطقي ولكن ليكن لديكي يقيناً تاماً بأن ما يحدث من إنهيارات في سوقنا للأسهم ليست له مبررات مقنعه فهناك من يتصيد فرصة سقوط شجره في نيكاراقوا أو حادث سقوط بقرة في الهند ليعمل عملته في الهبوط والإرتفاع دون سبب مباشر .... ويتزامن مع ذلك ما يسمى بالأمل في العوده إلى سابق العهد وما أن تعود حتى يتربع الطمع في القلوب وهكذا دواليك عند الصعود والهبوط فتحدث الخسائر .
عندما إنهارت الأسهم قبل حوالي ستة أعوام كنت في دوره لكيفية التعامل مع السوق وكنا نسأل الدكتور المحاضر عما يحدث ونشاهد تضاده مع ما نتلقى من معلومات فيجيبنا أنني أشرح لكم كلاماً علمياً وما يحدث في سوقكم ليس طبيعياً ,
إذا فلنتفق أن سوقنا ملعوب فيه وأطماعنا ليس لها حدود ونتيجة ذلك الخسائر التراكميه والحمد لله أننا لا زلنا نسير على أقدامنا دون جلطات لا سمح الله أو سقطات أبديه .
تحياتي لكي وللقراء ويا بلادي واصلي ،،،