في بلادنا مئات الآلاف يعتبرون السفاح الظواهري قدوتهم
عبالرحمن السميط رضي الله عنه .. لا أعلم أن في بلادنا من سار على دربه بل أعتقد جازما أن شباب الصحوة لا يعرفونه وشيوخ الصحوة يخجلون من ذكره و بل يتحرجون من الدعاء له .. هل سمعتم في مسجد أحد يدعو بالشفاء للسميط بيض الله وجهه
يعرفون ذلك الداعية الذي يقضي الاسابيع في اوربا والثاني في استراليا ومجموعات في دول وسط اسيا ( كازخستان .. قرقستان .. طاجكستان .. ) وآخرونا في البوسنة والهرسك .. والعاصمة الناعمة سراييفو والمشغولين بالعباية الضيقة وبالمسيار والمسفار وبالمنكير .. الاشياء الملونة الجميلة التي تشرح الصدر وبالكاشيير وبهدم الحرم لنضعه أدوار لمنع الاختلاط .. وعد وغلط
ما لهم ومال موزمبيق حيث سكن السميط قبل مرضه الأخير هذه الدولة من أخطر دول القارة في الاوبئة والامراض وأنعدام الأمن