بين التأسف والخطاء

بسم الله الرحمن الرحيم

أقول متوكلا علي الله

هناك أمور في حياتنا الدنيا لانلقي لها بال فمنها

التأسف عند الخطاء
لست مع كثير التأسف لان الذي يتأسف كثيرا يخطي كثيرا

والتأسف بكثرة يعطي دلاله على الاستعجال في اتخاذ القرار
ويكسب الإنسان ضعف في الشخصية على المدى الطويل

أنت من نظرتك يالحبيب ماذا ترى تفضل واكتب وناقش
أتمنى الكل يبحر من زاويته الخاصة وروئيته للموضوع
محبكم بن دربي

أشكرك عزيزي على الطرح الهادف
ويمكن أنت والأعضاء راح تستغربون من كلامي ولكن تبقى وجه نظري الخاصة لشخصي
بالنسبة لي التأسف لا يكون محموداً في كل شي فربما قد يسقط حق من حقوق المسامح
أو قد يحل بة الضلم بسبب تأسفة أ و يضع نفسة في مكان لشك أمام الأخرين أو قد يجعل المتأسف لة يرفع من نفوذة وسلطتة وعلى قولتهم ( يرفع ريشة ) وإذا أتى بهم أقرب عائق ورجعت المشاكل سوف يحط بة أنة هو الذي قد أرتكب الخطأ ودليلة الألتجاء بتأسف للمرة الفائتة

وأما كلام مجتمعنا فالتسامح من الصفة الحميدة والتي هية من شيم الكرما ً و( المسامح كريم ) ومن هل كلام
تقبل مروري

اخي الحبيب ابو احمد حقيقة يجب علي المراء عدم الاستعجال في كثير من الامور وقد يكون لذلك اثر عكسي علي المراء في اتخاذةللقرات التي قد يصدرها ولكن وبعد صدور القرار لاينفع الندم كما يقال فا حريا بنا فهم الموضوع من جميع الجوانب قبل اى امر حتي لايندم المراء فمن خلقنا قادر وبحكمتة ان يخلق السموات والارض في اي لحظة يريدها تبارك وتعالي ولكن خلقها سبحانه في ستة ايام فهل نعي ذلك ولكن خلق الانسان عجوال ويريد ان يحصل علي ما يريد باقل واقصر وقت ولكن في اتخاذ القرار يجب التريث لان لذلك تبعات ربما لا يحسب لها الابعد ان تقع فعند ذلك لا ينفع الندم
فيجب علي المراء الحرص كل الحرص في مثل هذه الامور
فلا تتخذا قرار وانت غضبان لانك لم تعطي الامر حقه بالكامل قبل القرارو ان كثرة اصدار القرارت قد لاتفيد اكثر مماتبطي اوتعكس الوصول الي الهدف من ذلك00 موضوع شيق يا ابو احمد ونحتاج دائما الي مواضيع للنقاش
تقبل محبتي لشخصكم الكريم
وتقبل مداخلتي وتعليق وهو من وجهة نظري الخاصة
اخوكم ابو ياسر

تحيتي لك أخي الكريم تقبل مروري دون تعليق

انا بصرااااحه في عمري ما قلت اسف لشخص اعزه لاني ادري انه الأسف ما لازم يكون بكلمة اسف بالعكس الأسف يكون بطريقة التصرف والمعامله بعد الموقف وانا اقول اسف للأشخاص اللي ما اعرفهم وصار موقف وأقول اسف بس عشان ما يتكلموا ولا يسبوا يعني اسكتهم هههههه

التأسف في نظري شجاعــــة واعتراف بالذنب ودلاله على ان الشخص يملك زمام نفسه ويطوعها ويستطيع الانتصار عليها ,, وعلى غرار ذلك من لا يتأسف وهو مخطىء دلالة على الضعف والكبر ,,, هذا راي وكل واحد حر لاحد يهاوش

اخى ابو احمد اسمحلى ان ابدى وجهة نظرى حول موضوعك التاسف مع ان الاخوان قد ابداو ارائهم .
ولكنى ارا ان التاسف صفه حميده فى بعض الامور ولكن استخدامها بصفه مستمره تضع صاحبها فى صورة شخص ضعيف لانه امتهن الخطا والاسف.
ولك تحياتى,,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن بن دربي

بسم الله الرحمن الرحيم

أقول متوكلا علي الله

هناك أمور في حياتنا الدنيا لانلقي لها بال فمنها

التأسف عند الخطاء
لست مع كثير التأسف لان الذي يتأسف كثيرا يخطي كثيرا

والتأسف بكثرة يعطي دلاله على الاستعجال في اتخاذ القرار
ويكسب الإنسان ضعف في الشخصية على المدى الطويل

أنت من نظرتك يالحبيب ماذا ترى تفضل واكتب وناقش
أتمنى الكل يبحر من زاويته الخاصة وروئيته للموضوع

محبكم بن دربي

مرماك بعيد يابو احمد ... وقلنا للناس أن هناك رجال يضعون النقاط على الحروف فأولوا تلك الأقوال إلى مديح غير مبرر... يكفينا هذه الأسطر القليله في تكوينها العجيبه في معانيها . نعم حاول أن لا تخطئ لئلا تضطر للتأسف ... لك ودي وتقديري ،،،

كتير من الناس يتوقعون الاسف ضعف في الشخصيه ولكنها صفه جميله من الانسان الاسف وبصراحه انا احب أتأسف من الكل لاني ماحب النكد ولا الزعل هذا رآي.............تحياتي لك

الاخ ميدو المشاكس اخذت الموضوع من زاويه ضعف المتأسف وقوة المخطي عليه

ولكن هل الحكم مطلق ؟؟؟

استاذي ابو ياسر الغالي

اخذت الموضوع من ثقافتك النيره وهي تدعو الصبر وعدم التسرع في الكثير من الامو ر وانا اتفق معك

جملة وتفصيلا
اختي ندى الزهور شكرا وان كنت اتمنى التعليق

اخي شهراني

اخذت الموضوع بنوع من الخبث المحمود ما اتأسف بس اصلح الخطاء بهديه ( مخرج فيه دهاء )

اخي م.فوجي

تفضلت ان المتأسف رجل يتحكم في دواخله جيدا ولايضيره ذلك ولكن هل هذا مطلق


صدى الكتمان

نحن متفقون ان التأسف محمود ولكم ليس على الاطلاق

ابو خالد

لابد ان تسير السفينه كما خطط لها ورمي البوصلة القديمه لان الدنيا دائما في تقدم

لابد للشخص يرى امامه وترك الماضي للارشيف واتمناه يكون ناصع البياض دوما

كوكا

اكيد التأسف خصله حميدة ولكن بشروط

شكرا احبتي على التفاعل واتمنى المزيد