وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ ۚ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (25)
الإعجاز الأخر في المفهوم من الآيه أعلاه أن إمرأة العزيزأحبته حباً شديداً ولذلك لم تقل مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يقتل لأنها تريده أن يبقى ... ولأنها تحبه فقد حصرت طلب العقوبه في السجن أو العذاب الأليم وهو الجلد كما جاء في آية جلد الزاني حيث سمي عذاباً .
لك تقديري يا زعيم ،،،