17-04-2014, 03:40 AM
|
|
بني مالك (غشامة القبايل خزامة كل عايل)
السلام عليكم
والعون يارجال
هذه قصه من وقايع صبيان بني مالك من يبني المحاجي ويحتمل البلجيك فقد كانت ولا زالت ديارنا درة الارض ومنوة كل غنام وعمال فن جيت للمسارح فهنا الجرة والصرما ووادي اللحي والصدر في تهامة شهران كلها مسارح طيبة وارض شعوب ترد في الغنم وانشدوا شيبانا اهل الحلال وان جيت للبلاد فتمنية من أخصب المناطق ان لم تكن اخصبها ففي سر تمنية ما يزيد عن تسعين بير فقد كانت تمنية والشعوف كلها مارد وملفى ففي الماضي كان ينصعها العرب خص من اهل المشرق وعز الله ما انتقدوا شيبانا وجدانا فقد كانو يستلفونهم وياخذون معهم ثمرة ولا ثمرتين يعاونونهم في الصريم والدوس ولا ما غلقو اعطوهم شقاهم فبعضهم يعين عشرين فرق وبعضهم أكثر نحمد الله على ما نحن فيه من نعمة ومن فضل الله في زمنا كلن قدهو يضرب من عيبة العافية فالحمد لله عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.
يقول شاعر احد القبايل ينب ربعه يا ــــــــــ من يبي تسعين بير قد اهلها ناجعينا(اي ذاهبين) يقصد تمنيه تحازموا وعزموا يغزون على تمنيه وانهم يصبحون ال ينفع فلتقوهم صبيان ال غاشم والقارية وصبيان ال فاصل وال قزع وال فرحان وانهم يجزرونهم من جال كسروهم المطاليق وساقوهم الين قصبة القرن ويوم شافوا ذولاك وقايع الطحاطيح فيهم فنهم اهبوا فيهم ضبوع ما ينتسونها قالوا حن حربنا جن ماهو بشر فالمقصود انهم صرموهم من شطوة واحتموا حدهم فالله يرحم الجميع ونحمد الله على مانحن فيه من امن وامان وتجنبا للنعرات القبلية فقد اخفيت اسم القبيلة ولكن منهو المطلق اللي بعطينا اسم الحرب وعفاكم
|