كنت أعتقد أن الموضوع وضح لاصحاب العقول التي تعي وتناقش للبحث عن الحق ولكن سامح الله كثير من الاخوان الذين أخذوالموضوع بعناد وإتباع للهوي.يا اخوان ممن يعاند لم تاتو لابدليل ولابحجه تقنع جمهور الديوانيه فلا داعي لاطاله موضوع حسم من مئات السنين.(اسئل الله لي ولكم الهدايه لما أختلف فيه من الحق).
لوعه البعد/ليس تحاملا عليك ولكن من اوردت كلامهم في هذا الموضوع لايعتد بفتواهم
أختي/همس الغروب أسئل الله أن يديم عليك لباس الستر والعافيه
الصوره التي أوردتيها أبلغ من كل ماقيل في هذا الموضوع
مخاوي الذيب/لاخوف عليك مخاوي ذيب
الكويس/لااعتقد حتى الان ان احد اجاب على تساؤلك......
الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات . وصدق الله - سبحانه - { ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن }.
ثالثاً : مكارم الأخلاق :
الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة والاحتشام والحياء والغيرة، والحجب لمساويها من التلوث بالشائنات كالتبذل والتهتك والسفاله والفساد .
رابعاً : علامة على العفيفات :
الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن، وبعدهن عن دنس الريبة والشك : ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين }، وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة، وما رفرفت العفة على دار إلا أكسبتها الهناء . ومما يستطرف ذكره هنا، أن النميري لما أنشد عند الحجاج قوله :
(يخمرن أطراف البنان من التقى ---- يخرجن جنح الليل معتجرات) قال الحجاج : وهكذا المرأة الحرة المسلمة .
خامساً : قطع الأطماع والخواطر الشيطانية :
الحجاب وقاية اجتماعية من الأذى، وأمراض قلوب الرجال والنساء، فيقطع الأطماع الفاجرة، ويكف الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وإدباب قالة السوء، ودنس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية . ولبعضهم (حور حرائر ما هممن بريبة....... كظباء مكة صيدهن حرام)
سادساً : حفظ الحياء :
وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلق يودعه الله في النفوس التي أراد - سبحانه - تكريمها، فيبعث على الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان، وهو من محمود خصال العرب التي أقرها الإٍسلام ودعا إليها، قال عنتره العبسي : وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مأواها:فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل . وما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء.
سابعاً : الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفور والإختلاط إلى مجتمعات أهل الإسلام.
ثامناً : الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية، فلا تكون المرأة إناءً لكل والغ.
تاسعاً : المرأة عورة، والحجاب ساتر لها، وهذا من التقوى،
قال الله تعالى ( يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوآتكم وريشاً ولباس التقوى ذلك خير } (الأعراف / 26).
قال عبدالرحمن بن أسلم - رحمه الله تعالى - في تفسير هذه الآية : يتقي الله فيواري عورته فذاك لباس التقوى . وفي الدعاء المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم : ( اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي ) رواه أبو داود وغيره.
أمنية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا ليت حواراتنا تكون هاديه وعقلانيه وتحمل في طياتها العلم والمعرفه ونركب جميعاً على سفينة الحوار الهادف
والنقاش الجاد حتى نصل الى بر الأمان نحمل في صدورنا شعار الإختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه.تحياتي
هذا الكلام موضوع لوحده ياليتنى نلتزم به لكي نفيد ونستفيد امنية الجميع ياتاج رأسي
اخي الرجل الذي كويس انت اثرت موضوع مهم وانا ارىء من وجهة نظري أن جمال المرأة في احتشامها وخوفها من الله وهذا ماحثنا عليه الاسلام لايوجد هناك مايسمى بصور لاتخدش الحياء فهي اسامي تندرج تحتهامنهم يريدون ان يجعلون كشف الوجهه من الامور السهله اخي الكريم مثال الرجل لما يخطب ويريد ان يراء خطيبته النظره الشرعيه فانه ينظر الى وجهها وهوسر جمالهاواسأل الله ان يحفظنا ويحفظ بناتنا من التقليد الأعمى
الكويس/لااعتقد حتى الان ان احد اجاب على تساؤلك......
صدقت اخي لكن يجب ان تتعود في هذه الديوانيه على من اسميهم اصحاب معرفات الاتجاه المعاكس الاختلاف موجود بل مرغوب في المواضيع المطروحه للنقاش لكن في المواضيع التشريعيه الواضحه يجب ان يكون الاتفاق هو الاساس اخي معشي الذيب نحمد الله صدقني ان السواد الاعظم في هذه الديوانيه بل في مملكتنا الغاليه مع الحجاب ولا ضرر من بعض النشاز هنا وهناك الذي لا يؤذي الا صاحبه تحياتي لك وعلى فكرك النير