في تعليقي يوم امس قلت أن راينا لن يتعدى ديوانيتنا واليوم أوأكد ذلك وأقول إن ما قراتموه هو توجه علماء والأمه وقد تم إجتماعهم قبل أكثر من أربعة أعوام في بلد الله الحرام واستضافتهم حكومة خادم الحرمين الشريفين أبقاه الله وأيده بنصره وهو حفظه الله ممن يسعى لتقريب وجهات النظر والتعايش مع الآخر وقرارات المجمع الفقهي تؤكد عدم تكفير أي معتنق للمذاهب الثمانيه التي أقرت في مكة المكرمه تحت رعاية حكومة المملكة العربية السعوديه أفنسعى لمخالفة هذا التوجه العظيم ... أعتقد أن الخالفه قمة الجهل والتعصب اللا منطقي والله المستعان ...