مشرفنا العام محاضرا في برنامج موهبه الصيفي بشركة أرامكو

من خلال ماقرأت أجدك الطموح ..لاقوة الا بالله
والطموح يخطط للمستقبل ... ويعمل للبعيد
وبالنهاية أكيد سيصل ..بعون الله
أمل وطموح يداعب الخيال يتراقص طيفه في مخيلتنا
لايستريح التفكير ولايهدأ البال ..حتى يسخر تلك
القوة الجسدية والفكرية والمادية لتحقيق ذلك الامل والطموح
وكتربويين نطمح أن يكون هذا المشروع مشروع موهبة
والذي يترأسة سيدي خادم الحرمين الشريفين
نأمل ونتأمل أن يكون مشروعا وطنيا شموليا يخاطب
جميع أبنائنا وبناتنا في جميع مدرارسنا الحكومية والاهلية
بمصداقية وتعاون أولياء الأمور خاصة
ليكون أبنائنا وبناتنا قرة أعين لنا ولوطنهم الغالي
الأخ العزيز أبو أحمد هنيئا لموهوبين أرامكو
قيادتكم وتدريبكم الفعال لهم حفظكم الله تعالى
وإن كان من رسالة فهي
أكبر أهدافي ان يجد الطالب والطالبة التعزيز الكافي
من معلمية وخاصة أسرته لتنمو موهبته وتنطلق نحو النور
على مستوى مدرستي فقط كان هناك 10 طالبات موهوبات
واحدة منهن فقط من رغب ولي أمرها
مشاركتها في المشروع .
وكم من الجهد والمشقة والصقل بذلناه لتلك الموهوبات داخل المدرسة
ورفع الكثير والكثير من البيانات حتى يتم تسجيلهن بأختبارات القبول وتخطيها
ثم إعتذار ولي الأمر بكل بساطة رغم التوعية الدورية والمستمرة لهم
من قبل الادارة بأهمية رعاية تلك الموهبة
نفاجأ بالأعتذار المفاجئ من عدم تمكنه من المواصلة لأرتباطه بمواعيد أفراح وواجبات
وأرتباطات أعمال وخلافه لن تمكنه من التفرغ لموهبة أبنته
وكم تمنيت لو يحظى الموهوبين والموهوبات المبتدئين برعاية وأحتواء أكثر
وتوفير الدعم الضروري المعنوي والمادي وتوفير المواصلات
من قبل مؤسسة الملك عبدالله ورجالاته ومركز الموهوبين
حتى لاتموت الموهبة مكانها وهي ولازالت في مراحل ولادتها ونموها (حلم )
ولسان حالنا في كل عام لاللصعاب نعم للمحاولة
إنها ليست مشكلة إنها تحدي وإبراز موهبة
ولو كانت واحدة (نعم )
تحياتي وتمنياتي بالتوفيق الدائم

نفخر ونفتخر بأبو احمد المعلم والتربوي الفاضل الذي له بصمات تربوية واضحة

"على مستوى مدرستي فقط كان هناك 10 طالبات موهوبات
واحدة منهن فقط من رغب ولي أمرها
مشاركتها في المشروع .
وكم من الجهد والمشقة والصقل بذلناه لتلك الموهوبات داخل المدرسة

ورفع الكثير والكثير من البيانات حتى يتم تسجيلهن بأختبارات القبول وتخطيها
ثم إعتذار ولي الأمر بكل بساطة"
ولي تعليق بسيط على جزئية من مداخلة اختي الغالية البريئة أعلاه

عدم الثقة من قبل بعض اولياء الامور في الانثى والتفكير السلبي لهذا البعض هو الذي ادى الى إعتذارهم فهو " البعض" يفكر في ماذا سيقول الناس عنه وعن إبنته ؟ هو لا يفكر بايجابية لانه يفكر في كلام الناس أكثر من أي شئ آخر ، وسوء الظن في الانثى ناتج عن التربية وعن البيئة ايضا لأنه " البعض" يعتقد ان الانثى تعني البيت ويقومون برتيبتها على هذا الأساس فقط.

دامت بلادي شامخة ببناتها وأولادها فهم عماد المجتمع المكمّل بعضه بعضا