سبحان الله وكانه يزكي نفسه باللحيه التي في وجهه في الحقيقه هو جاوب على نفسه حينما قال لو ان للحيه روح كان طارت من وجه صاحبها معروف عن القرقاح بياع حكي نسال الله لنا وله الهدايه
حضرت له بعض المحاورات الشعريه ومصخروه الشعراء مصخره وكانوا يتهجمون عليه ويضحكون عليه باللحيه التي في وجهه
ومن بعض ماقال عنه احد الشعراء (كنت احسبك راعي حديث واثرك طلعت شاعر خفيف)
شكراً على المرور والتعليق ويبدو أن هذا رأيك لوحدك فالنزاهه غير مطلقة لأحد وعندما يصف غيره كما جاء في القصيده فهو وصف في محله لوجود منافقين متلبيسن مثلما قال الحبيب الكويس ،،،