انا مع هذا الرأي الحقيقي والمنطقي
وعدوتنا مع اليهود أزليه مادامت هذه الحياه
لكن لايمنع ذلك من تبادل المصالح إي كانت
فا الرسول صلى الله عليه وسلم توفي ودرعه مرهونة عند يهودي
وتبادل التهاني معهم في إعتقادي أنها من المصالح المرسله.
مع كل أُمنياتي وأمنيات كل مسلم أن يأتي ذلك اليوم الذي يتحرر فيه بيت المقدس من دنس اليهود وخبثهم وتعود فلسطين حرة أبيه بحول الله