الدراسات لمثل هذه المواضيع ناقصه والناقص دائماً لا يوفي بالمطلوب
كان يجب دراسة الأمر من نواحٍ عده لأن الحاجه بعد سدها لفترة معينه تصيب بالإإحباط أيما إحباط وعلى مستشفيات النفسيه فتح أبوابها لمن كان قد رأى بصيص أمل في أن حافزيقوم بواجبه تجاه أبناء الوطن ثم يفاجأ بهذا التنصل من واجبه فالقضيه ليست مصروف عام واحد بل كان يجب أن يقوم حافز إن كان يريد التخلص من هذا العبئ أن يقوم بالعمل على توظيف الشباب بالتنسيق مع ديوان الخدمة المدنيه وأن يسعى جاهداً لإحلال السعوديون محل الأجانب وان يسعى ايضاً لتذليل العقبات التي تعترض التوظيف .
شكراً يا سرحان