[justify] شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185)[/justify]
أيام قلائل ويطل علينا شهر الرحمة والغفران ... شهر القرآن ... شهر الصيام والقيام ... شهر فيه ليلة خير من ألف شهر .
أسأل الله العلي القدير أن يبلغنا إياه وأن يعيننا على صيامه وقيامه
وبهذه المناسبة السعيده على كل مسلم ومسلمه
أرفع بإسمي وإسم المنتمين لديوانية القاريه ولحيفه أزكى التبركات لسعادة نايبنا الموقر الشيخ محمد بن علي بن عامر ولكافة أسرته وإلى كافة جماعتنا فرداً فرداً رجالآ ونساء صغاراً وكباراً وإلى المنتمين لهذه الديوانيه وكل من له قريب أو صديق يطلع عليها سائلاً المولى عز وجل أن يعين الجميع على الصيام والقيام ويرزقنا فعل الخيرات وترك المنكرات إنه سميع مجيب