نشأت في الأزمنة الصعبة وترعرعت في كنف ( التخبُط ) وحافظ البشر على استمرارها وعدم انقراضها
تعتبر براقش هي النسخة الأم التي تم نسخها على ( ملامح ) الكثير من البشر وجنت عليهم بجنايتها .
حالياً تعيش الأم براقش في أوساط مجهولة
يجوب الندم شوارعها كل يوم
وهي من أبرز النجوم في ملعب الحياة ،
تلعب في خانة الظهير الأيسر للقلب وتحمل فانيلة رقم ( 2 )
ومن آجل أن لا ترتدي فانيلة رقم ( 1 ) عليك بمغادرة الفريق والذهاب في الإتجاه المعاكس لتكون ردة فعلك مُعاكسة للإتجاه البراقشي
وعليك أن تختار خانة مُضاده لبراقش لكي تجني عليها ولا تجني هي عليك
من الصعب أن نُحدد مسافات التعامل مع ذوي جلدتنا ولكن من السهل أن نُسيطر على تعاملاتنا بدون ( تملُق )
وهنا أقدم لكم نصائح يمكن الاستفادة منها في الحالات المُتبرقشه
- عندما تشعر بأنك ( طبق الأصل ) براقش مُعتمد من هيئة مواصفات المقاييس والجودة ، لا تعود للخلف لُتناقش أمراً أصبح ( كان )
- لا تنساق للفكر ( البراقشي ) واعمل جاهداً على استئصاله من الدماغ
- لا تُفكر في عملية الإنتقام من براقش ، واهتم فقط في طمس الملامح البرقوشية من على وجهك
- (( عندما تود أن تتبرقش عليك باستخدام النسخة الأصلية واحذر التقليد ))
عزيزي التايقر وظفت النسخة الأم براقش توظيفاً جميلاً لوصف حال بعض الناس في عهدنا الذي نعيشه . نعم هناك الكثير ممن لا يجني على غيره فقط بل تصل وتتعدى جنايته إلى نفسه شخصياً وأولئك اضعف الناس تحكماً في ضبط تصرفاتهم مع الغير ليوقعوا أنفسهم في مآزق لا يستطيعون التخلص منها هذا ما إستنتجته من مقصدك مع أن براقش مسكينة فقد تحملت تبعات تلك الجنايه على مدى العصور فأصبحت مثلاً لكل جانٍ على نفسه . لا أدري هل أصبت أم لا ؟ وإن أخطأت فاعذرني أنت والقارئ على سوء فهمي لمقصدك . تحياتي وتقديري لك وللقراء ،،،
وظفت النسخة الأم براقش توظيفاً جميلاً لوصف حال بعض الناس في عهدنا الذي نعيشه . نعم هناك الكثير ممن لا يجني على غيره فقط بل تصل وتتعدى جنايته إلى نفسه شخصياً وأولئك اضعف الناس تحكماً في ضبط تصرفاتهم مع الغير ليوقعوا أنفسهم في مآزق لا يستطيعون التخلص منها هذا ما إستنتجته من مقصدك مع أن براقش مسكينة فقد تحملت تبعات تلك الجنايه على مدى العصور فأصبحت مثلاً لكل جانٍ على نفسه . لا أدري هل أصبت أم لا ؟ وإن أخطأت فاعذرني أنت والقارئ على سوء فهمي لمقصدك .
تحياتي وتقديري لك وللقراء ،،،
هلا ومرحبا ابو خالد ,,,,
اولا .. شكري لك للمرور الجميل .
وثانيا.. ما كتبته هو فلسفة قد اكون انا المصيب او المخطي فيها ..
اما انت يا أبو خالد فكفيت ووفيت .. ورأيك على العين والراس ..